لا تحرم نفسك من لهيب الحب الصادق الذى أنت فى احتياج إليه
إفترض أن لديك كل ما تحلم به؛ من وظيفة جيدة، صحة جيدة، سمعة جيدة، عِلاقات جيدة، والكثير من المال للانفاق. لكن ما زالَ هناك شيء يَتغيّبُ عنك مِنْ حياتِكَ. خمن ما هو؟ انه الحبّ. فالحب شيء رائع لا يمكن تجاهله. فالحياة بدون حب مثل الجسد بلا روح.
يعطي الحب معنى للحياة، فهى بدون الحب ليس لها معنى. محظوظ ذلك الشخص الذي يَحْصلُ على الحب ويحفظ لهيب الحب وجماله فى حياته إلى الأبد. ان الحب ليس مسألة أيام أَو شهور. فالحبّ من أجل الحياة والحياة من اجل الحب.
لقاءات الحب لمدى قصير، ليست مفيدة على الاطلاق. أن تكون صادقا مع نفسك وروحك وتنغمس في الحياة الجدّيةِ وتكون في علاقة حب لمدة طويلة، سوف تعيش حياة بهيجة وسعيدة وصحّية.
من السّهل أن تقع في الحب ولكن من الصعب الحفاظ على لهيب وجمال الحب. لذلك، قبل الإنغِماس في عِلاقات حب جدية على المدى الطويل، لا بد أن تكون على يقين من الشخصِ الذي تحبه أن يكون هو أيضا صادقا معك مَعك. يمكن لأي شخص أناني أن يَجْعلَ حياتك بائسةَ. إذا كان هذا هو الحال معك، حاول التخلص مِن هذا الشخصِ بأسرع وقت ممكن.
أكثر الناسِ لا يعطونَ أهمية لحياتهم العاطفية، بينما يعطونَ الأهميةَ لحياتِهم المهنية. في معظم الحالات، يضحّي الناس بحياتهم العاطفية على حساب مهنتِهم. وهذا يعتبر إختيار سيئ يُخرّب بل يفسد الحياة بأكملها. فالتوازن بين الإثنين مهم وضروري من أجل الاستمتاع بالحياة في مجملها. لا تَحرمْ نفسك من الحبّ الذى أنت فى احتياج إليه.
عندما تتطوّرُ الإختلافاتَ العميقةَ بين الإثنان، فالتشاور يكون أمر ضروري أحياناً، ولا تنسى! إعتذار صادق، أو لمسة رقيقة، أَو حتى قبلة ودية تكفى أَنْ تَضعَ حياتك العاطفية على المسار الصحيح. على أية حال، افعل كُلّ شيء لإعادة الحب إلى حياتك مهما كانت الصعوبات أمامك.
من أجل تحقيق رحلة حياة أكثر إثارة ومتعة، فأنت تحتاج إلى شخص محبّ وحنون يشاركك في قيَمك وأحلامك وتخيلاتك وأفراحك ونُكاتك. في الأوقاتِ الصعبة مِن القلق و الحُزن و الضيق أَو فقدان أشخاص أعزاء، يجب أن يقف هذا الشخصِ إلى جانبك يواسيك في كُل طريق ممكن.
أحبب حياتك، وأحبب الشخص الذي هو في حياتكَ. وحافظ على لهيب الحبّ، لتعيش حياة حبِّ عظيمة وجميلة.
مصدر الصورة : freedigitalphotos |
من السّهل أن تقع في الحب ولكن من الصعب الحفاظ على لهيب وجمال الحب. لذلك، قبل الإنغِماس في عِلاقات حب جدية على المدى الطويل، لا بد أن تكون على يقين من الشخصِ الذي تحبه أن يكون هو أيضا صادقا معك مَعك. يمكن لأي شخص أناني أن يَجْعلَ حياتك بائسةَ. إذا كان هذا هو الحال معك، حاول التخلص مِن هذا الشخصِ بأسرع وقت ممكن.
أكثر الناسِ لا يعطونَ أهمية لحياتهم العاطفية، بينما يعطونَ الأهميةَ لحياتِهم المهنية. في معظم الحالات، يضحّي الناس بحياتهم العاطفية على حساب مهنتِهم. وهذا يعتبر إختيار سيئ يُخرّب بل يفسد الحياة بأكملها. فالتوازن بين الإثنين مهم وضروري من أجل الاستمتاع بالحياة في مجملها. لا تَحرمْ نفسك من الحبّ الذى أنت فى احتياج إليه.
عندما تتطوّرُ الإختلافاتَ العميقةَ بين الإثنان، فالتشاور يكون أمر ضروري أحياناً، ولا تنسى! إعتذار صادق، أو لمسة رقيقة، أَو حتى قبلة ودية تكفى أَنْ تَضعَ حياتك العاطفية على المسار الصحيح. على أية حال، افعل كُلّ شيء لإعادة الحب إلى حياتك مهما كانت الصعوبات أمامك.
من أجل تحقيق رحلة حياة أكثر إثارة ومتعة، فأنت تحتاج إلى شخص محبّ وحنون يشاركك في قيَمك وأحلامك وتخيلاتك وأفراحك ونُكاتك. في الأوقاتِ الصعبة مِن القلق و الحُزن و الضيق أَو فقدان أشخاص أعزاء، يجب أن يقف هذا الشخصِ إلى جانبك يواسيك في كُل طريق ممكن.
أحبب حياتك، وأحبب الشخص الذي هو في حياتكَ. وحافظ على لهيب الحبّ، لتعيش حياة حبِّ عظيمة وجميلة.
تعليقات
إرسال تعليق