كنوز ثقافية

عندما يتعلق الأمر بالفوائد الصحية، فلابد من ذكر القرنبيط على الرغم من أن معظم الناس، يعرفون فقط أن القرنبيط هو مجرد نبات عادي يؤكل دون معرفة قوته الوقائية والشفائسة. وقد أكدت الكثير من البحوث والدراسات على مدى سنوات أن تناول الكثير من الفواكه والخضروات يحارب العديد من المشاكل الصحية. وقد تبين أيضا أن زيادة استهلاك الأطعمة النباتية يقلل من خطر العديد من الأمراض وكذلك تعزيز بشرة صحية مثل الجلد والشعر. القرنبيط نقص المعرفة  فوائد القرنبيط ليس الجميع يحب طعم الخضار أو القرنبيط. ومع ذلك، يمكن للمرء أن يتصور وجود مشكلة صحية ويعرف أن القرنبيط يمكن أن يساعد في التغلب على هذه المشكلة، وهذا من شأنه أن يساعد بالتأكيد على تغيير الرأي، أليس كذلك؟ القرنبيط يحتوي على مجموعة كبيرة ومتنوعة من الفوائد الغذائية والطبية هذا ليس شيئا يمكن أن ننحيه جانبا. فالبروكلي " القرنبيط " هو مصدر جيد لـ الألياف الغذائية التي يحتاج الجسم. وهنا بعض من أهمها: البوتاسيوم والنحاس والماغنيسيوم والبروتين والزنك والكالسيوم والحديد والنياسين والسيلينيوم وفيتامين B 6 وفيتامين E وB وفيتامين A. الألياف المو

يتناول خبراء الصحة والباحثين أهمية شرب عصير الرمان في وقتنا الحاضر. ولا يزال هناك الكثير من الناس يفكرون لماذا هذه الفاكهة تحصل على اهتمام الكثير ولما هذا الضجيج حولها في السنوات الأخيرة. لقد ارتبطت الفوائد الصحية للرمان مع شفاء عدد من الامراض  والاضطرابات  البشرية. وكانت هذه الفاكهة خلال العقود الأخيرة واحدة من أكثر الفواكه الصحية المرغوبة لفوائدها الكثيرة في الحفاظ على الصحة. فوائد الرمان الصحية فوائد الرمان الصحية الرمان غني بمادة البوليفينول والعفص والانثوسيانين. الرمان له خصائص مضادة للأكسدة مماثلة لـ الشاي الأخضر وعصير العنب الأرجواني. هذه الفاكهة تصبح الخيار رقم واحد للصحة لملايين من الناس في جميع أنحاء العالم. الرمان لديه فوائد صحية هامة والتي ثبتت سريريا في البحوث والدراسات الطبية أن عصير الرمان يمنع هشاشة العظام ويساهم في حماية الأسنان أيضا. لذلك فإن شرب حوالي 1.7 أوقية من عصير الرمان يخفض ضغط الدم الانقباضي بحوالي 5 في المائة. كما أنه غني بالبوتاسيوم والفيتامينات A و C و E، وله قدره على الوقاية من السرطان ويعالج اضطرابات القلب. من الفوائد الصحية للرمان: تنظ

انخفاض ضغط الدم من الأمراض التى يعاني منها الكثير من الناس في يومنا هذا وقد نجد البعض يشتكي من دوار وإغماء بسبب انخفاض الضغط. ومن أثر انخفاض ضغط الدم هو حرمان المخ وبعض الأعضاء الأساسية في الجسم من الإمداد والحصول على الأكسجين اللازم للجسم، وهذا بدوره يعمل على الاصابة بحالات صحية خطيرة، تسمى الصدمة أو شوك. وإذا رجعنا إلى تقديرات الأطباء لأفضل قياس لضغط الدم، نجد أنه ينبغي الابقاء والحفاظ على ضغط الدم الذي يقل عن 120 مم زئبق للضغط الانقباضي، أما بالنسبة للضغط الانبساطي ينبغي أن يكون 80 مم زئبق، أي يكون 80/120، فالأرقام الأعلى من 80/120 لضغط الدم، وأيضا 89/140 تعتبر مصدر ضرر على الصحة، من هذه الأرقام يتبين أن خفض الضغط أفضل من ارتفاعه بشكل عام ولكن هناك حالات ينخفض فيها ضغط الدم إلى مستوى يضر بالصحة.   -    أعراض انخفاض ضغط الدم: معظم الناس، عندما يصابون بانخفاض ضغط الدم، يظهر عليهم بعض هذه الأعراض: ـ إعياء وإجهاد وتعب. ـ دوار أو دوخة بالرأس. ـ الإغماء. ـ غشاوة، في الإبصار. ـ الغثيان. ـ شحوب وبرودة ورطوبة الجلد. ـ التنفس سريع وغير عميق. ـ الإكتئاب . ـ ال